السعيطي يصدر قرارًا بشأن إنشاء كلية الفنون والعمارة تابعة لجامعة درنة

السعيطي يصدر قرارًا بشأن إنشاء كلية الفنون والعمارة تابعة لجامعة درنة

الخميس 4 ديسمبر 2025
سياسي محليات ثقافي

أصدر وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالحكومة الليبية مهدي السعيطي القرار رقم(103) لسنة 2025 بشأن تقرير حكم بجامعة درنة.

وبحسب المادة الأولى من القرار الوزاري، فإنه تنشأ كلية للفنون والعمارة بجامعة درنة ويكون مقرها مدينة شحات.

وطالبت المادة الثانية العمل بهذا القرار من تاريخ صدوره، كما طالبت المادة الثانية الجهات المختصة بتنفيذه وإلغاء كل حُكم يُخالفه.

طبرق تستعيد قطعة أثرية نادرة بعد إحباط عرضها للبيع على مواقع التواصل

طبرق تستعيد قطعة أثرية نادرة بعد إحباط عرضها للبيع على مواقع التواصل

الأربعاء 26 نوفمبر 2025
ثقافي سياسي محليات

استرجعت الجهات المختصة في طبرق قطعة أثرية نادرة بعد رصد عرضها للبيع عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وتمكنت وحدة حماية الآثار من تحديد المتورطين والتواصل معهم قبل استعادة القطعة وإحالتها للجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية.
وأكدت السلطات أن الاتجار بالآثار جريمة يعاقب عليها القانون، مشددة على استمرار المتابعة لحماية التراث الليبي من التهريب والعبث.

المركز الليبي للثقافات المحلية يؤكد دعمه للحراك الأدبي والفني
المركز الليبي للثقافات المحلية يؤكد دعمه للحراك الأدبي والفني
المركز الليبي للثقافات المحلية يؤكد دعمه للحراك الأدبي والفني
المركز الليبي للثقافات المحلية يؤكد دعمه للحراك الأدبي والفني

المركز الليبي للثقافات المحلية يؤكد دعمه للحراك الأدبي والفني

الخميس 13 نوفمبر 2025
ثقافي محليات

أكد مدير عام المركز الليبي للثقافات المحلية منذر فرج أهمية دعم المبادارت الثقافية المحليه وتشجيع الحراك الأدبي والفني في مختلف مناطق ليبيا.

جاءت هذه التأكيدات خلال زيارة أجراها إلى معرض بنغازي الدولى للكتاب، حيث كان في استقباله عدد من المنظمين والمشاركين في المعرض.

وجرى في ختام الزيارة تبادل لكلمات الشكر والتقدير بين إدارة المعرض والمركز الليبي للثقافات المحلية ، تأكيداً على استمرار التعاون في خدمة الثقافة والمبدعين في ليبيا .

اللواء خالد المحجوب: الإرهاب لا يولد من فراغ

اللواء خالد المحجوب: الإرهاب لا يولد من فراغ

الأربعاء 12 نوفمبر 2025
سياسي محليات ثقافي

صرّح اللواء خالد المحجوب، مدير إدارة التوجيه المعنوي، رئيس اللجنة العليا لمعرض بنغازي الدولي للكتاب، في حوار خاص مع قناة ليبيا المستقبل؛ بأن المعركة ضد الإرهاب كانت فكرية قبل أن تكون بالسلاح، مؤكدًا أن "الإرهاب لا يولد من فراغ، بل من فكر منحرف، ومن هنا كان إدراكنا أن النصر الحقيقي هو في العقول، لا في الميدان فقط".

وأضاف أن فكرة المعرض وُلدت وسط أنقاض الحرب، حين قررت مجموعة من المثقفين والجنود والمتطوعين إعادة الحياة إلى المدينة من خلال الثقافة، موضحًا أن أول دورة للمعرض أقيمت في قاعات متضررة، ومع ذلك شهدت إقبالًا واسعًا من الجمهور، وكأن بنغازي كانت تنتظر لحظة كهذه لتتنفس من جديد.

وأشار المحجوب إلى أن الدعم المباشر من القائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر؛ كان حاسمًا في تحويل المشروع إلى تظاهرة ثقافية سنوية، بعدما وجّه بأن يصبح المعرض تقليدًا وطنيًا يحتفي بالكتاب والفكر.

وبيّن أن إقامة المعرض في مدينة خرجت من الحرب ليست مجرد فعالية ثقافية، بل جزء من مشروع وطني لإعادة الإعمار الفكري، مضيفا: "إعمار الحجر يمكن أن يكون في سنوات، أما إعمار العقول فيحتاج إلى مشروع طويل النفس، نحن نقاوم الظلام بالمعرفة" لافتا إلى رمزية إقامة المعرض في دار الكتب الوطنية التي كانت سابقا ساحة للمواجهات ضد الإرهاب.

وأوضح رئيس اللجنة العليا أن الدورات الأخيرة شهدت مشاركة دور نشر من جميع المدن الليبية، في مشهد يجسد مصالحة وطنية حقيقية، مؤكدًا أن الثقافة قادرة على إعادة بناء الجسور التي تهدمها الصراعات، كما شهد المعرض فعاليات أدبية ومبادرات موجهة للأطفال والطلاب لغرس حب القراءة في الأجيال الجديدة، إلى جانب إدخال أنظمة الدفع الإلكتروني لأول مرة في تاريخ المعارض الليبية.

وفي ختام حديثه شدّد المحجوب على أن المعارك بالسلاح تنتهي، لكن معركة الوعي لا تنتهي، قائلا: "الكتاب هو عامل البناء الحقيقي، به تُبنى العقول، وبالعقول تُبنى الأوطان".

القنصلية المغربية تحتفي بذكرى تحرير الصحراء المغربية
القنصلية المغربية تحتفي بذكرى تحرير الصحراء المغربية

القنصلية المغربية تحتفي بذكرى تحرير الصحراء المغربية

الخميس 6 نوفمبر 2025
سياسي دولي محليات ثقافي

احتفت القنصلية المغربية في مدينة بنغازي؛ بالذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء المضفرة التي أطلقها الملك الراحل الحسن الثاني في السادس من نوفمبر عام 1975م لتحرير الصحراء الغربية من الاستعمار الإسباني.

ويمثل هذا اليوم التاريخي بالنسبة للمغرب محطة حاسمة وفاصلة في تاريخ استرداد المغرب لسيادته على أراضيه؛ حيث شارك في هذه المسيرة حوالي 53,000 مواطن مغربي من بينهم 35,000 مواطنة مغربية.

وتمكن المغرب خلال المسيرة من استرداد أقاليمه الجنوبية "الساقية الحمراء ووادي الذهب" بشكل سلمي بدون استعمال القوة وبذلك تحررت هذه الأقاليم من المحتل الإسباني.